معدل تقييم المستوى: 156367
حمداً لله على سلامتك شمّاء لاأعلمُ إن كُنتُ كتبتُ ذلك قبلاً ولكنّ وجودك أسعدني والحرف القديم كما الألم المُتدثِّر بالماضي والجروح تُجدّدها الجروح المتشابهة فقط أردتُ الترحيب بعودتك