هذه الشرفة باذخة وعلى مجزوء الوافر تزدان جمالا على جمال،
ويحسب لمبدعها إبراهيم حسن الصور والأخيلة وتتابع المعنى مع انسجام المبنى بطريقة سلسة جاذبة.
الشطر الوحيد الذي تمنيت قراءته قراءة مختلفة هو هذا
مــلاكــي قـــد تـجـلـيتِ
لو كان مثلا
مــلاكــي فـــي تـجـلّـيــها
أو
مــلاكــي أنــــتِ مملكــتــي
وتقبل وافر تحياتي يا عزيزي