اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علياء
_
كان الوداع النهاية ! ما لصمتك جواب !
غصن الحنين اقتنصه الحزن مهما عزف
الله
عبث الغياب بقلب ذلك الطفل التائه
واشتد عليه الحنين وأمسى يتيماً مع الذكريات
ورغم هذا وذاك فقد امتلأت الأبيات
بعذوبة شعرية متفردة . .
دمتِ للشعر عنواناً يا نورة (=
_
|
علياء !
أتعلمين أنني جدا افتقدتك ؟!
غيابك ذا أثر
وعودتك بالسعود ميمونة
ابتسامة تعانق روحي أي حضور هذا الذي يبشر بعودة الحاضر الغائب
رغم الألم مازال في أرواحنا متسع للحياة للأمل
ذاك الطفل يهرول في حبور
لقلبك صادق الدعاء
وعودا حميدا ياغالية