جذبني العنوان .. ذاكرة الأنف .. عنوان حديث على مسامعي .. قلت في
داخلي من ابتكر هذا العنوان لابد وأن لديه جرأة على المعاني والوصف ..
ولم تخيب ظني .. هناك جديد في نصك وسردك .. هناك عاطفة استطاع
قلم أن يصورها بشكل جديد .. والخاتمة كانت رائعة لا تقل عن النص في جماله ..
القراءة يا الطاهر ( المعذرة لتخففي من الألقاب .. فقد شعرت أنك قريباً للقلب ) .. كثّف القراءة قدر استطاعتك .. فالمعاني الشريفة تحتاج لصياغة تليق بها ..
سعدت بالقراءة لك .. دمت بكل الخير