معدل تقييم المستوى: 160820
ولحظة بها كلّ الفصول …وفي الأخير … كلّ النهايات الفراقـ
كانَ حرفي مطواعاً لِمَا أُريد وعصانِي اليوم وربّما غداً وبعدَ غد ربّما أدركَ حقيقة الوهم الذي كان سادراً فيهِ دهراً وربّما غابَ الوهمُ وأشرقت شمّس الحقيقة والحقيقةُ تُرى وربّما لاتُكتبُ يوماً لأنَّها تؤلم الروح
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت