أشتقت أقول لك :
" الحمدلله على السلامة وعودا حميدا "
.
سألني أحد الأصدقاء
هل أنت عبدالله السعيد ؟!
ثواني وغمرني الفرح والسرور
وكأني اسمع قصيدة عظيمة !
وثواني كدت ان اقول نعم أنا عبدالله السعيد
ولكني خيبت كل الأحلام وقلت له الحقيقة:
- بحزن - مالك لوى !
ومدن الذكريات تمر من قلبي و راسي
وكأن دقات قلبي صوت هرن قطار مر سريعا
كأن لم يمر !!
الله عليك
بالله وين أنت؟!
وين أنت عندي لك كلام
دورت له وين اختفي
مزعل يسلم عليك مثله مثل فيروز وسلملي عليه وحشتني عينيه !