كلما ابتعد في دروب السفر وحيدا .. وترك خلفه الاوطان
اخر نظرة يلقيها قبل ان يغيب عن مشارف المدينه .. أتعلمين !!
انه لايرى الا وشاحك يرفرف كأعلام " وطن " يستقبل العائدين وان
ابتعدوا
عيناك هي الوطن .. ارى بها المدائن يظلها غمام الحنين " إليك "
فهد
في مهب الحنين