:
:
أهلاً بالشعر المحمود يا حامد ..
عَنْ رِحْلَةِ اليَاقُوتِ في لُجَجِ الأَسَى
وَجَزِيرَةِ المَحْبُوسِ في أَدْنَى (عَسَى)
هذا الشعر -كعادتك الإتيان به- يوقظ المعنى ،
يُمسك اللفظ بكتف المعنى ويهزّه قليلاً بلُطف الشعر
وقوة الوَمْض.
ياحامد
شكراً للشعر بمعيّتك.