معدل تقييم المستوى: 0
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي : : مازلتَ يا حامد توقظ الشعر بشفافيّة المعنى ، تُمسكه من يديه وتأخذه إلى رحابة المدى. هذه العروة : خطوة وخطاك إلى الشعر كـ العاديات ضبحا. شكراً لك النور. َمازال حضورك يكسو المكان روعة لا عدمتك 🌹