الظلمة
تبحث عن نور يشعلها
ينتشلها كروح يُسكنها جسد حلم
يلملم المدى في نبض حائر رغم انه ثائر
يبتسم حزنا ويدمع فرحا
الظلمة والنور
صناعة دواخلنا
حديث نفس تسرب للخارج واختلط بمحيطنا
نتجاهلنا
ونلوم المرآه
وحين يتأخر اكتشافنا يكون قد فات الأوان
ونندم على مفترقات الطرق التي لم نتخذها
حتى نرى الخفافيش تحل محل مصابيحنا .