مررتُ
بأبعاد .... ألهدوء وربّما أبعادُ أخرى
ونسيتُ حقاً بمن مررتُ
والذاكرة تنسى حيناً أين قرأتْ
ولمن قرأتْ
ولكن في الذاكرةِ زوايا للجمال
فأستقرتْ وحُقَّ لها أنِ أستقرت
مفردة حنانيكـَ
وأستمعتُ حينهاَ .. وكُلَّ كريمٍ طروب
لنوتةِ حنانيكـَ يامنْ
فوجدتُها ذاتَ صُدفةٍ —
فهاهُنا تكون .....
وأعتذرُ لصاحبِ الإضافة
فالذاكرةُ أصبحت هرمةٌ من عبورِ الأيام .....
وهُنا .. إضافة لنوتةٍ أخرى
هاهُنا ..متيم بالهوى