معدل تقييم المستوى: 160820
أيتُها الأحلام والأوهامُ والرُوحُ المُحيطةُ بِي أيا مُحدثتِي وسِرٌُّ لايعلمهُ إلاَّ مِنْ أوجدَ الكونَ وأوجدكِ أعيدينِي حيثُ كُنتُ فإنِّي تآئهُ الرُوح والطُرقِ
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت