أهلاً بالأبيض ، صديق الشعر والسنين
أنت يانومان تجيِد تخبئة ماتُريد كيفما تُريد ، ونحن نستطيع أصطياد السمك من هذا البحر كيفما نريد ..
أدركت الشِعر ثم أبحرت به وبنا ..
وأنت ربّان بارع لايخيفك الموج ، ونحن لايخيفنا الموج لأننا معك ..
أكتب ماشئت ، أعدك أنني سأستمتع وأصفق لك وأنت لاتحتاج للثناء ياصديقي حتّى لو لم تكن سعيداً ..
أنت عظيم داخل الشعر وخارجه ..
وكتبت لي فكره لها طلعٍ نضيد
لكنها كانت على ارض هبكه
لم تكن كذلك يانومان ، الشِعر يصل وقد وصل ..
شكراً لقلبك ووعيك ولك