قرأتك كثيراِ وكلما أقرأك أكون في وجع كبير هل تعلم لما لأني مقيدة بزمن
لم أتقدم خطوة حتى أأقف أمامك اأنا مقيدة تماما بسلاسل منك ..
سين..
هل الليل هو ملاذ الذكريات وهل الذكريات لها موعدٍ معي ..
لا أفهم اما أرى رؤى غريبة ..
لما أُلاحق بهذا الكم من الغموض اللف والدوران حول نفسي..
سين أخرج المكنون فيّ فأنا لست سوى ترانيم شتاء تبحث عن الربيع ..