إنه ذاك العمر الذي تسرب من الأنامل كالماء المهراق.. كالدمع.. كهروب الوسن من الأجفان..
السراب حكاية مثالية لمن فقد كل شيء لبرهة..
لكنه استعاد توازن تفكيره بتكفير كل ما آمن به لردح من الزمان..
يا أستاذ مصالحة..
رويداً عليهم.. و رويداً علينا نحن من ننتظر نصوصك..
لنفتح صفحة جديدة في الأفق..
و نبتسِم!