اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
دعوه يغادر سجعه المُلقى على رصيف الذكرى ، يبعث فم قصائده مع الريح ، يسح من عرق غربته مطراً يسقي لاذع الحنين ، يكشط التعب عن جبين الاحتياج ويغرّد في الندى صباحات وفراشات ، علّ قصاصة ثكلى تعيد مجد انتظاره بوصال .
الفاضل : زكريا عليو
سنونوات الكلم في لوعتها ترفرف في نظمك الأدبي إبداع الإتيان ، جميل التسلسل مدرار المعنى ومبناه الكليم .
تقديري
|
…
يا أستاذ
توقظنا ذكرياتنا ، وتمرّ بلا استئذان
فهي تعرف طريقها جيدا
وان تهنا عن دروبها ستلاقينا وان غيرنا العنوان