اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
شُعاعٌ مُتْخَمٌ بِالنُّورِ طَاوٍ
بِأسْبابِ السَّنا إلَّا يَلِيقُ
يَشُقُّ ولا يُشَـقُّ لَهُ مَسارٌ
سَدِيْمٌ مِنهُ ضَوءٌ مُسْتَـفِيْقُ
جديد و كأنما هو في مدرسة القديم الذي يسحر
اسلوب شعري مميز و بوح يحمل الكثير و الأجمل
أوقفتي الأبيات كثيرا و حيرني الإقتباس
ونَصْبُ عُيونِهِ بِي لا انْتِهاءٌ
لِسِدْرَةِ مُشْتَهاهُ لَهُ رَفِيقُ
ولا وَهَنَتْ خُطاهُ لِمُنْـتَهاهُ
عَصِيٌّ لا يُسَدُّ لَهُ طَرِيقُ
بحق لا أعلم أي الأبيات أجمل من سواها
رائع كعادتك
وفقك الله
|
الله عليك يا إيمان على هذا التماهي المدهش في أكناف القصيدة
والذي أسعدني فيه قراءتك المتأنية والعميقة
دمت باذخة الهطول 😊