اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
قال المولى عز وجل عن النفس: «قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها»
يكفي قسم الله بها " وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك»،
وقال الإمام الشافعي.. كل الخير في تهذيب النفس
ولأن النفس أمارة بالسوء وجب علينا تهذيبها بحسن العبادة والتذكرة للإعتلاء بها عن الزلات
وقول الشاعر :
والنَّفْسُ كَالطِّفْلِ إِنْ تُهْمِلْهُ شَبَّ عَلَى
حُبِّ الرَّضَاعِ وإِنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِمِ
رسالة نورانية ودعوة لتقويمها
جزاك ربي خيرا كاتبنا الفاضل ورزقنا حسن الختام
تحية وتقدير
\.. 
|
نعم ، إن تهذيب النفس ومجاهداتها على الصلاح يجب أن يكون غاية لنا لنرقى
والنفس كالخيل الحرون تجمح دائما ، فإما يستسلم صاحبها لها فتورده المهالك
أو يروضها بتهذيبها وتزكيتها من الأدران ، حتى تستقيم كلما مال خط سيرها
شكر الله لك أختنا الكربمة على هذه الإضافة