معدل تقييم المستوى: 8875
وَنَصَبْتُ فِي بِيْدِ الصَبَابَةِ خَيْمَةً وَ لَوَاعِجِي كَانَتْ لَهَا أَوْتَادَا ، راقت لي الصورة البديعية ، شكرا رضا الهاشمي دائما لك حضورك المختلف، و شعر يخصك بمفردات تضيف البهجة و تكسر روتين التصويرات و الكلمات معا. : دمت بخير و عافية.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)