هل قلتي بأنّكِ أتممتِ الرواية ولم تتعرفي على البطل بعد،😨
يا إلهي😱،هذا الصنف من الروايات لا يغادرني😰،يظل يسكنني كما الروح..
فبعد رواية ساعة الصفر لعبدالمجيد سباطة لم أعرفني البتّة،لم أستطع التخلّص من فضولي المقيت الذي اعتراني فجأةً ،حتّى بعدما أرسلتُ للكاتب نفسه،حتّى بعد عدم ردّه على رسالتي..😓