مدخل للقصيدة فاق كل تصور وإبداع وفيه نجد وصف للفؤاد
وتشبيه على أنه شمعة التي تضئ الحلكة ،
اقتباس:
لك الله ي الفؤاد اللي | سكاكينه ، شرايينه!
فؤادٍ كنّه الكوب وشرايينه هي الشمعة !
|
يا رب أسألك لا تعطي لهذا الجرح سكينه
يا لقوة هذه الصلاة في قلب الشاعر ، مما يدل ان الجرح يمتلك سكين
فالشاعر يطلب من الله عز وجل ان لا يمنح هذا الجرح الذي يزيده ألما ،
اقتباس:
ي رب اسألك لا تُعطي لِهذا الجرح سكينه !
|
الشاعر عبدالرحمن الحربي ضياء الحرف من ضياء اللب ،
سلم البنان شاعرنا ،