؛
الفصل الثاني
؛
(( باب الفقر،،،))
كم أنا لك احمل الوفاء لك،،
أنصفتك ولم تنصفني،،،
و(( نترامى)) نترامى التّهم،،،
خائف منك وأنت خائف مني
ماأقبح الفقر وما أجمل الفقراء
لقد كوّنت أفكاراً سادية
وفي آخر الرمق،،، نبض ضلعي الأيسر وفقت من كابوس مخلوط بحكمة،، الأهم انا الانسان يبقى
الأول
لااريد ان اقول لك
وداعا لأني أعرفك الخبث في دماك وستعود،،،!!
:
الى اللقاء
؛
:
زايد..
: