في خضم الفعل نفسه ... قد يصل بنا الإدراك إلى حد تقييم جودة ما فعلناه
فنصبح بتكرار العمل ذاته على أكثر من حال - بإتقان أو بعدمه و بتركيز أو عدمه -
ننتهي من أداءه كل مرة و نضعه في ميزان إدراكنا لنستشعر وزنه
و لا شك ... الأمر لله سبحانه في تقدير و تقييم أعمالنا في النهاية ...
لكننا نجتهد ... نخطئ أكثر مما نصيب و لكن نبقى على حال الاجتهاد في ما نفعله ... على أمل و رجاء و حسن ظن
الأستاذ فارس الهاشمي
شكرا لتلك الرسائل الثمينة ... و أسلوب العرض شيق جداً و يجعل القارئ متابع بدقة و تركيز لكل حرف - إن أراد ذلك طبعاً -
تقديري و احترامي لك ...