هذه اللغة هي الواقع المر والأليم الذي يستخدمه ضعاف النفس والبصيرة بحجج واهية كما تقدم في الأعلى ( هؤلاء ياعزيزتي شوية أطفال نفخهم الشيطان فتضخمت الأنا لديهم فلا يقولون الا فحشا ولاينطقون الا زورا وخبثا وسيحصلون على حصاد مازرعوا ونتيجة مااختاروا ) فلكل زرع حصاد وسيحصدون مازرعوا ، وسيوضعون حيث ما وضعوا أنفسهم وهدا مايتطلبه العدل الرباني وتطلبه المرحلة أو هذا ماانطلقت منه جحافلهم !
( فتعسا لهم وأضل أعمالهم )!