.
" مَلف أَصْفَر "
آخر ما يُمكن لعينيه امتشاقه هو: بوتها القُرمزي
أسفل الرُكبة ب إنش ، تمامًا هذا ما اعانه عليه بريقه الرمادي
يَسئم ارتداء الحكمة في سطوة الإنصات ، وهو الطامع في أن تتلبسهُ حلة الرواة
أراد طويلاً كسر تلك القوالب التي صُهرت نفسه بها ، وكان غاية في السُخف عندما يزداد في بلورتها
كُلما قالت له: مرحبا
وَ رَد : اهلا
مُزعج أخذها الحياة هَذا المنحى ، مُفزع سقوط المُنحدر
كُل شيئ يجُره للتلطف، كيما لايهضم روحًا يُدركها جيدًا جدًا ليست كالتي تظهر
تعلم هيَ عنه المزيد ، ومُمتهنه في إطالة لقائه الفريد
_ يااا كاظم : سُؤالي الأخير: كم كان عُمرك الذي مَضى وأنت تلهث ؟
_ ثلاث بنات، لا اكثر
,