بينما أودعهم كل عام ليختزلوا أكبر كمية
من الترفيه والترويح إستجابة لمقولتهم المعتادة : نبي نغير جو
كانت مغادرة القرية لدي بمثابة إفشاء سر
أنا آخر العاشقين إن لم أكن أولهم
أعشق هذا الطين وهذه المباني الآيلة للسقوط
وأعشق آذان الديك و رجف المكينة و روث بقرة جارتي ...