إيمان حجازي،
طالما رغبت بمثل هذا العنوان الفخم.
سأكتب حوارا مع قلمكِ، فهل نستمر !.
لم نشأ اقتراب مقعدينا
أو أننا رغبنا بمنسوب حنين مكتوب
رسالتين
أولاهما
حملت توقيع الشوق
تنفثها أنفاس صمت
صمت شنق المضاف إليه
ذاك التوقيع حمل نظرتين
لا أولى بترتيبها ولا الأخرى
ذات السكون بانسكابهما
ورسالة أخرى
تطايرت بين المقعدين
فشباك ينتصفنا تنفس.
.