الله الله الله إي والله عاشت الأسماء ،يكفي فخرا للقصيدة أن تحمل اسمها(ميساء)،جمال المطلع إلى العرض إلى القافية شدّني ،قرأتها سابقا وها أنا عدتّ أقرؤها اليوم مجدّداً..
بحقّ تُغبط ملهمتك بأن تكون هذه الأبيات التي تفيض بالشعور والحب العميق والصدق،تُغبط أيضا لتصريحك فيها بجنونك بها،(ميساء)هنا كانت حاكمة في هذا الوطن،وكانت امرأة فريدة،وكانت جمالاً أخّاذاً،ربما تضحك إن أخبرتُكَ أنّي صدّقتُ كذبة أنّها لي فقط لأنّ اسمي ميساء،اضحك لا بأس،أنا أيضا ضحكت على حماقتي😅..
شاعرنا الأديب :سعيد بن مصبح
لله درك ما أعظم الشعر في حضورك،ما أعذبه،ما أعمقه وأرقه وأكمله..
الجمال الآسر لا تسعه مفردة من المفردات،سأكتفي بما قلته الآن،ربما أعود لاحقاً بتعقيبٍ يليق بهذه العظمة..
وافر ودي وتقديري