اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
حريّ بي أن أتوقف عن الكتابة بعد هذه الرسالة ... و أعود كقارئة فقط
طوتني سطورها و غلبتني صورها و تلبسني افتتان بالحالة التي جعلتكِ تكتبينها ...
مريم الخالد ... أقل ما يقال ((( فاتنة )))
|
أيتها الضوء ...
إن لي بمروركم عبرة ...
وحيث أنني غبت كثيراً ... وبت أتعايش معه تماماً
بات ملهمي وقاتلي .... بات يحثني على المجيء تارة ... وتارة يشلني
وحينما ترجعني خطواتي حنيناً إلى هنا .... وأجد نورا يقف مبهورا من ظلمتي ...
أدرك بأن للغياب لذة في قلوب الحاضرين !
وإنه ليسعدني توقفك ولو لبرهة هنا ... وإنني لممتنة لهذا التوقف ....