معدل تقييم المستوى: 10527
، كنتُ أكتُب لأرتاح وتَشقَى أنتَ بِبضع احاسيس دسستها لكَ بِذاكرة البوح وما أن رشَقتَ كُرهكَ المناقِض بِظِل أحلامي بقيت شَوارع أسئلتي بلا عناوين ، بقيت أغنياتي بلا لَحن.
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا