،
استغابَ وحدتي يا أمي رغم قُربهِ ، أتعبتي خُطى المطر الذي تمنينا المشي
بِسَكينتهُ أخبرتيني كيفَ لله أن يستجيبَ الدعاء وكيف يُسلّط ضوء لطفه علينا
مسّني سُوءَ قُربهِ فاعتزلتهُ فَكنتُ آثمة ي أمي استغربَ دمعي وكأنه ما علِمَ
أن سُقيا أرَق من كلمة جارحة !