أمّا أنَا فإنّ الحرفَ رسُولُ رُوح وقنطرةٌ يعبُرُ من خلالها العابِرون
وضوءٌ كمشكاةٍ تُضِئُ لُجَج بحرٍ لُجِّيٍ
وبرقٌ خاطِفٌ يكادُ سَناهُ يذهبُ بالأبصار
نوره
جميلٌ إبداعكِ هُنَا
وهُنَا تُقرأُ رُوحكِ نثراً مُبدعاً
وجمالُ المُفردةِ جَمَالُ رُوحٍ تصعدُ في ملكوتِ حُزنٍ وفَرح عبرَ مجرّات الزمن
لكِ … شكراً