اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
أين أنت ...
والقصيدة العذراء هاربة ....!
وقد تسابق فرسان الحي بميادين المعنى لكسب رضاها ...!
هكذا أجابت ...
حين كان السؤال يتيما يا نديمي ....!
|
هي خجلى منك
مازالت خصل شعرها ممهورة بالماضي
لا تنظر لعينيها
فهي لا تراك