أهلا بكِ عزيزتي عائشة يسعدنا ويبهجنا حضوركِ الدائم ومتابعتكِ لنا
فالأوفياء يتقلدون الإشتياق يعودون ، فهذا الوطن الأبعادي الوفي لا يُنسى
المكان كما الحياة يا عزيزتي يتغيير اشخاصه ولكن باقي كما العهد ينتظر أبناءه
مهما اتخذو البعد رفيقا،
ننتظر بوحك ومتابعة ذائقتكِ الجميلة