"أيا غَمَامةَ مُوسيقى .. تُظلِّلُني
كذا يُنَقّطُ فوق الجنّةِ المطرُ
الحَرْفُ يبدأُ من عَيْنَيْكِ رحْلتَهُ
كلُّ اللُغاتِ بلا عينيكِ .. تَنْدثِرُ
يامن أُحِبُّكِ حتّى يستحيلَ دمي
إلى نبيذٍ ، بنار العِشْق يَخْتَمِرُ
يُسافرُ الحبُّ مثلَ السيفِ في جسدي
ولم أُخَطِّطْ لهُ .. لكنَّهُ القَدَرُ"
نزار قباني*