بين ألعاب الحياة وألاعيبها ...
و أن تكون لاعب أو ملعوب به ...
أن تكون مكافئة لأحد أو عقوبة عليه ...
بين الاندفاع و اللعب بدون قوانين ولا ضوابط و بتهور مجنون ...
و الحذر و التأني و وضع خطط غالباً لا تقود للفوز ...
بين إحصاء الهزائم و الخسارات و معادلتها بفوز يتيم أو خجول ... و انسحابات و نكوص و محاولات مستميتة و استسلامات مخزية ...
هناك لعبة واحدة ... تجعلك تتوقف فجأة ...
و غالباً تحقق فيها هزيمة ساحقة ...
أنت لا تفقد الرغبة باللعب ... لكن كل عتادك و أسلحتك و ذخيرتك تصبح مستنفدة ... و أولها ذخيرة القلب ...
عبدالله ... موضوعك شيّق و شاق