لا شيء يعادل وطأة الليل حين وحدة وإفتقاد فكل محاولات الخلاص يكون الفشل حليفها وكأنك مُلقى بلا حِراك ولا طاقة ولا قدرةٍ على إرباك ما أنت فيه لتكون أول تباشير الحِراك والتغيير .
ألقي بك إليك من خلالك لتكون أنت لك مكتملاً بلا نقصان فلعل هذا الشعور يوصلك لمبتغاك بأكمل صورة به تكتمل كافة حدودك لتكون مركز هذا الإكتمال والكمال .