لاعجبَ …
فأنَا … مَنْ إبنُ من هاجَر مِنْ أَجلِ البحثِ عنْ حقآئقِ " هُوَ "
فكنتُ حفيداً لِباحثِ " هُو " وإنْ مَضَتْ مئينُ السِّنين
كانَ ذاكَ مُحباً " لشيخِ الإسلامِ " إبنُ عبدالوهَاب
وكُنتُ على خُطاهُ أبحثُ عن " هُوَ "
فأختلفتْ طرآئقُنَا
والتقينَا عِندهُ " هُوَ "
فُكنتُ ذاكَ الحفيدُ البعيدُ الذي التقَى به عِندَ جَمَالِ " هُوَ "
فاحتضنََ ذاكَ الجَدُّ البعيدُ في عُمُرِالزمن ذاكَ الحفيدُ
الذي إرتقى في مِعارجِ القُبولِ والتقى بهِ في مَدارِجِ السالكينَ إلىَ
حبيبٍ عشِقهُ الأولونَ والآخِرون
:
:
ذاكَ ربٌّ أحببتهُ حُبَّاً خالطَ كُلّ عظْمٍ وعصَبْ
الله