وأنَا أَيُهَا …
كَمَا … أنَا
عبثيةُ التاريخَ وسَرمدِيُ الوجود فِي أرْضِ طُهْرٍ لمْ تُدنَّسْ يوماً بِهِم
وحيثُ كُنتُ كانوا أولئكَ
رمزُ الطُهْرٍ والنَقَآء
“ وَمِنّا الّذي قادَ الجِيادَ عَلى الوَجَا
لنَجْرَانَ حَتى صَبْحَتْها النّزَائِعُ
أُولَئِكَ آبَائي فَجِئْني بمِثْلِهِمْ
إذا جَمَعَتْنا يا جَرِيرُ المَجَامِعُ “
وإنْ لمْ أكُنْ تميماً فإنَّ أخوالِي
هُمُ النوادرُ مِنْ النواصِرُ