و يُنبِت لنا الحب أجنحة...
و الطبيعة تؤازرنا حين نهوى... و نحسب أنّا لن نهوِي
كل الحياة حولنا تبدو أثقل منّا... و نحن الحلم المحلق باليقين...
حتى يباغتنا القدر و نكتشف أن فضاءنا لم يكن إلا وهم...
و على كل شيء أن ينتهي و يرحل حتى... قبل أن ننتهي
زكريا عليو... رائعة أخرى من صميم مشاعرك الراقية أتت على هيئة تحفة أدبية لغوية...
فشكراً لكَ