اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر العايد
فأنادي :
أيا بائع الأحلام
أين أحلامك اليانعة؟
هل من سبيلٍ
لتعيد لي حلم البارحة ؟
تصوير للفكره بخاطرة الاستاذ الموقر ونثره لحروفه على هيئة حلقات غير متصله والإنتقال من جمله للأخرى واضح إنقطاع الجماليه كلوحه متكامله متصله وسلس الانتقال من والى.
والشاهد رأيته في كيف بدء واستمر ..
وفجأه ينادي الشخصيه المنقذه له فقال معاتبا له له أيا بائع الأحلام
ويسأله عن يانعات احلامه ولا أرى علاقه بينك واحلامه اليانعه ..
حسناً وان اعاد. البائع لبارحتك حلمها..
ماذا بعد ..!
ستكتب من جديد واعلٌق من جديد وانتظرك استاذي في الجديد 👍
احببت فقرأت فكان الرأي في حرفك
|
للأسف
أخطأتَ قراءة النص
وما في ثناياه
هذا عاشق
يحمل شجن العشاق جميعهم
فضلا عن شجنه
ولوعته
من حب كان كالحلم
تجسد بين يديه حينا
ثم حالت دونهما الاحوال
ولأن الأدب مجازي المعاني والصور
فقد لجأ إلى بائع الأحلام ليعيد له ماكان
وكفاه الأنين عن حاله وحال العشاق
كل ليلى
وكل قيس
والنص يحمل أيقونة وحدة الموضوع
وما كان الفاصل بين فقرة وأخرى
إلا لالتقاط النفس
بين كل سجعة وأخرى
على أي حال
( كل يرى القول على مرآته !!! )
تحياتي