تلاحق الأنفاس هنا منذ البواكير
وحتى القفلة
لهاثٌ يروم الرّواء...
وكانت هذه التقاطة أنفاس
اقتباس،
ﻓﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺎﺑﻚ ﻭﺻﺎﻝ
....... ﻭﺷﻲ ﻋﻤﺮﻩ ﻣﺎ ﺍﻧﺤﻜﻰ
ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﻬﻮﺍﻧﻲ ﺗﻌﺎﻝ
........ ﻭﺍﺗﺮﻙ ﻏﺮﻭﺭﻙ ﻟﻮ ﺑﻜﻰ
ﺃﻣّﺎ ﻫﻮﺍﻳﺎ ﻻﻳﺰﺍﻝ
........ ﻣﺴﺘﻐﺒﻲ ﺑﺤﺎلة ﺫﻛﻰ
سليماننا
إن كنت لم تعلم بعد أنني منك أتعلم
فلتعلم الآن أنني تلميذة أهندم الكَلم
كيما أجعلها تتطاول لـ قامة أستاذها
شكراً لك على الشعر والشعور
وعلى آفاقٍ ممتدّات النور