معدل تقييم المستوى: 20611
ما زلت بيقيني مخضوضب الأحلام ويداي للريح مُشرعة تتوجس الطيش قُرباً من هيمنة تهبني للسماء دون إلتفاتة للأرض أو تريث يقحمني لمضاجعة التربة وإن كُنت عقيم الرغبة وموفور بالعلو حيث ما يكون من زهو فيما يكون وبعيداً عن ضجيج العيش والخنوع للبقاء .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.