هل تُريدين معرفة حجم فاجعتي بكِ ؟
إذاً فلتعُدي أحرفي المنثورة وجعاً وأحلامي الصابئة عن الواقع والمسافة ما بين الغرق بكِ ولحدي الحالي حينها ستدركين هذا إن إستطعتي تحمل كُل هذا ووصلتي للختام ، مهلاً أكاد أجزم بأنك تستطيعي الوصول دون أي أثر أو ندم لإنك مُفرغة من الأحاسيس ومملوءة بالأحقاد .