اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
قوة الليل في هذا النص المفقود
وهذا الفرار التي رافقني بلاداََ أثناء قرائته
كيف لمن جعلت محرابه صوت صلاة عرش ذاتها
ان تكون مسكونة بغير حسنه وإن رصع بالخطايا !!
لكِ يا ضوء مبدعتنا الرائعة
أن تأسري الذائقة وقد جمعتِ بين كفيكِ رحيق الأزمنة
مودتي والياسمين
\..
|
و أنا أستجمع قواي لفعل ما يجب فعله ...
أهاب الليل ... لأني أحبه كيفما أتى
تماماً كهيبة تلك الوعود حين قيلَت ...
لا زالت كما الرصاصات في خاصرة الذكريات ... كلما لاج بي الحنين
المفقود ما عاد مفقوداً ... بل حالة ميؤوس منها
و قلوب تجوز عليها صلاة الأموات ...
الغالية سيرين ... شكراً لقبس حروفكِ إذ أضاء الــ هُنا