اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
مقابل لوجه الشمس ....
زفة و عرس
واقف على جرف النهر
ينثر عطر
ويهلي بالطيبين
يكفي ان يكون هذا عنوانه حتى تتلوه الشمس شروقاََ ولو بعد حين
مدى اهدر اتساعه بالاوجاع التي رصعت اركانه
دام هذا الغدق الآسر للذائقة شاعرنا المبدع \ احمد رشاد
مودتي والياسمين
\.. 
|
ما لي سوى قلب توقف عن النبض سبع سنوات لسطوة الحرب، و عاد لعزف حزنه حين توقف صوت الرصاص فراح يبحث عن مسببات الفرح.
لك مودتي.