عندما تتعرى أمامك الدنيا...
يزول كل بهرجها و تظهر بوجهها الحقيقي البشع..
هذا ما يحصل..!
تستغرب لهاث الطين خلفها..
و تفكر بمنتهى العقل..
أهذه الدنيا حقاً.. ؟
آلبشر بهاذي البشاعة فعلا..؟
لقلبك السلام يا يوسف..
شعرت أنك لم تقل كل الذي يعتريك..
إنما هي زفرات خرجت منك قبل الانهمار بـ قليل..!