وكسرتُ قِنديلي أمام عيونِهم
وتَلَفَّحَت بشرائطِ الكتانِ
مرآتي ، وأشْعَلَتِ البخور
الويل لي
ما كنت أعلم أنه عادت
مليكتنا
وتبغي جَمْعَنا
فطريقها نحو الحديقة
كان يُفْرَشُ بالصحائف
والمِداد
الله الله
ما أروع البيان و ما أوسع أفق تلك الروح الشاعرة
يمتاز شاعرنا بروح عميقة و معانٍ تدمج الواقع بالخيال كخرافة جميلة مبهرة
دائما أصل لنهاية القصيدة بنشوة الإرتواء
و للذهول دائما بصمته
سلمت أناملك أخي الكريم