
سليلة الضياء
محبرة الجمال المهيب الأديبة الأريبة رشا عرابي
تتهادى حروفكِ كـ ضوء منبعث من شعاع الشمس في كبد النهار
تسافر إليه طيور الحسون حين تبحث عن دفء المساحات
في رشة عِطر من قارورة حرفكِ الفتان
ما أبهاه من حضور مكللاً بوهج بالضياء
مطرزاً بسحر ألوان الصباح
و
شكراً سيدتي أن أضفتي للجمال بعداً آخر وهاج !