سآءلتنِي الأيامُ والدروب
وخُطى الطريقِ ومتاهاتُ الهُروب
إلى أينَ ؟
فجآءنِي جوابُ الأحزانِ وحنينُ الأيامِ ووجعُ الأنين
إلى حيث المصير !
وأقدارُكَ ستمضِي بِكَ إلى حيثُ … لايعلمون
فنادى سرابُ الأيامِ والأحزانِ ووجعُ الأنينِ
أنْ … أَيَا خُطى الطريقِ وسُبَل الدرُوبِ ومتاهات الهروب
رِفقاً …
فكانَ صدى صوت العُبور من عوالمِ النسيان
إنِّي … أنَا … كما …
ذاكَ الباحِثُ عَنْ كسرة خُبزٍ على قارعةِ طرِيق